MoRa مشرفة منتديات توجيهي ادبي
عدد الرسائل : 510 العمر : 34 الدوله-المدينه؟؟ : palestine العمل : student الهوايات : reading رساله : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">SMS</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 28/01/2007
| موضوع: مدرسة المهجر الأحد أغسطس 19, 2007 12:52 pm | |
|
الدرس السادس مدرسة المهجر س1- اذكر أسباب الهجرة التي دفعت طائفة من الشباب اللبناني والسوري لترك أوطانهم. 1- البحث عن العمل 2- طلب العلم 3- استكشاف عوالم جديدة 4- الهروب من كبت الحريات أحيانا. س2- أين استقر هؤلاء الشباب، وماذا أسس كل منهما. استقر فئة منهم في : أ- المهجر الشمالي: " أمريكا" وأسست " الرابطة القلميّة" سنة 1920 ، برئاسة جبران خليل جبران، وعضوية ميخائيل نُعيمة، وإيليا أبو ماضي، وكانت اسم مجلتهم " السائح" التي عكست صورة رائعة للأدب العربي في المهجر ب- استقرت فئة أخرى في المهجر الجنوبي" البرازيل" ، وأسست " العصبة الأندلسية" سنة 1932، برئاسة ميشيل معروف، وعضوية داود شَكّور، ونصر سمعان، وشفيق المعلوف، وفوزي المعلوف، وإلباس فرحات، ورشيد الخوري " الشاعر القروي" ، وكانت اسم مجلتهم "العُصبة" التي حملت أصواتهم وآراءهم الأدبية في تجديد الأدب العربي. س3- انتقال هؤلاء الشعراء إلى المهجر على المستوى الجسدي، ولم يواكبه انتقال على المستوى الروحي" علل ذلك"1- لأنهم حملوا معهم رائحة الأرض وعطر التاريخ. 2- حلم العودة كان يراودهم في كل لحظة من لحظات غربتهم.3- موضوع الحنين إلى الوطن شكّل في قصائدهم علامة واضحة الأبعاد.4- الحنين إلى الوطن مخزون نفسي يغذي إحساسهم الدائم بالاغتراب الروحي والمادي. س4- موضوع الحنين إلى الوطن شكّل في قصائد د شعراء المهجر علامة واضحة الأبعاد " علل ذلك". نال هذا الغرض اهتماما خاصا بوصفه مخزونا نفسيا، يغذي إحساسهم الدائم بالاغتراب الروحي والمادي. س5- عاد مجموعة من شعراء المهجر إلى أوطانهم سمِّ بعضهم. * ميخائيل نُعيمة * الشاعر القروي. س6- أذكر ابرز مميزات شعراء المهجر الشمالي. أو شعراء المهجر الشمالي كانوا أبعد أثراً في حركة الشعر العربي من شعراء المهجر الجنوبي " وضّح ذلك. امتاز شعراء المهجر الشمالي بما يلي: 1- رفع لواء التجديد ، وانتقاد الشعر القديم. 2-تحرر من قيود الشكل والمضمون. 3-جاءت معظم قصائدهم ذات وحدة عضوية وموضوعية 4- تجسيد واقع الإنسان وتجاربه، برؤية رومانسية عاطفية. 5- تنوع وتعدد القوافي. س7- أذكر ابرز مميزات شعراء المهجر الحنوبي.أو تردد شعراء المهجر الجنوبي بين المحافظة على القديم، والتجديد في طرائق الإبداع الشعري. " علل ذلك" 1- تردد شعراء المهجر الجنوبي بين المحافظة على القديم، والتجديد في طرائق الإبداع الشعري. 2- جروا على اساليب المحافظين في الشرق. 3- اهتموا بجزالة الألفاظ . 4- التزموا بقواعد اللغة والبلاغة والعَروض. 5- كان منهم من تحرر من ذلك كله ، فتميّز نتاجهم الشعري بالجمال والقوة. س8- شعراء المهجر الجنوبي جروا على أساليب المحافظين في الشرق ، التزموا بالقواعد والبلاغة والعروض " علل" لعل هذا يرجع إلى أن أمريكا الجنوبية في ذلك الوقت، كانت أشبه ما تكون بالمجتمعات الشرقية المحافظة. س9- بعض من شعراء المهجر الجنوبي، تميّز نتاجهم الشعري بالجمال والقوة." علل ذلك" لأنهم انطلقوا على سجاياهم في التعبير والتصوير على حد بعيد، من الشعراء الذين تميّز نتاجهم الشعري بالجمال والقوة : فوزي المعلوف، والشاعر القروي. س10- ما الفنون الأدبية التي أبدع فيها شعراء المهجر الشمالي؟ أبدع شعراء المهجر الشمالي في كل مناحي الأدب الشعرية والنثرية، وشقّوا فيها طرقاً جديدة لها وأهمها:1- أبدعوا شعرا وجدانيا وإنسانياً مثل شعر جبران خليل جبران. 2 - أبدعوا شعراً رمزيا فلسفياً مثل شعر إيليّا أبي ماضي. 3- أبدعوا في القصة والرواية ، ومنها " الأجنحة المتكسرة" لجبران خليل جبران، و" مذكرات الأرقش" لميخائيل نُعيمة. س11- ما الفنون الأدبية التي أبدع فيها شعراء المهجر الجنوبي؟ شعراء المهجر الجنوبي كان أغلب نتاجهم الأدبي من الشعر، الذي تعددت دروبه وموضوعاته منها:1- الشعر القومي اشتهر به الشاعر القروي. 2- الشعر الوجداني اشتهر فيه إلياس فرحات.3- الشعر التأملي اشتهر فيه فوزي المعلوف، وبخاصة في مطولته " على بساط الريح". 4- الشعر الأسطوري اشتهر فيه شفيق المعلوف في مطولته " عَبْقر".5- النثر الفني كان ضئيلا لديهم بالنسبة للشعر وخير مثال على النثر الفني:" ثورة قازان" لمحمود الشريفو" المنقار الأحمر " لشكر الله الجر. س12- وضِّح العلاقة بيّن مدرسة المهجر ومدرسة الديوان. تزامنت حركة الشعر المهجري مع حركة مدرسة الديوان في مصر، وتزامن صدور كتاب " الديوان" 1921، مع كتاب " الغربال" سنة 1923، وهما كتابان في النقد الأدبي، هاجم فيهما المؤلفين مدرسة الأدب التقليدي، ودعوا إلى أدب جديد متحرر من القيود الفنية، وأصول الصنعة الأدبية على مستويات عدة منها : 1- رفض شعر المناسبات 2- الدعوة إلى وحدة القصيدة 3- الامتزاج بالطبيعة ورومانسية الرؤية الشعرية 4- التعبير عن مكنونات الذات ، والإعلاء من شأنها في التعبير الشعري. ومما لا شك فيه ان التشابه بين المدرستين جاء نتيجة ورودهما على نبع واحد،وهو التثقف بالثقافة الأجنبية بعامة ، وخصائص المدرسة الرومانسية بخاصة، وهذا ما أكده العقاد وميخائيل نُعيمة. س13- وضِّح الخصائص الموضوعية . 1- الحنين إلى الوطن ، والدفاع عن قضاياه: أ- الشعراء جزء من الوطن وذرة من ترابه. ب- الحنين إلى الوطن موضوع مشترك في قصائد شعراء المهجرين الشمالي والجنوبي، لأنهم أكتووا بنار الغربة ، ففاضت مشاعرهم بقصائد تتغنى بجمال الوطن. ج- تعزز الشعور الوطني لديهم بعد اصطدامهم بمادية الغرب ، وحياته الآلة ، وافتقادهم عاطفة الشرق ومن ذلك يقول إلياس طعمة: يا شاطئَ الشامِ الجميلِ سَلامُ فَعليكَ حامَ الشِّعرُ والإلهامُ قدْ ذابَ يا لُبْنانُ قَلبي في النوى فَمَتى بِعودٍ تَسْمَحُ الأيـا مُ 2-محاورة الطبيعة والامتزاج بها : أ- بث الشعراء الحياة في الطبيعة ، واسقطوا ما يموج في أنفسهم عليها من مشاعر الخوف و الفرح . ب- كانت الطبيعة راحة لنفوسهم المتعبة ، وملاذا يجدون فيه السعادة بعيدا عن صَخَب المدينة ج- تغنى جبران في مطولته" المواكب" بحياة " الغاب" وما فيها من نقاء ، ومن ذلك قول إيليا أبي ماضي : وَليْكُ الليلُ راهبي وشموعي الشْـ شُهبُ والأرضُ كُلُّها مِحرابي وصَلاتي التي تقولُ السَّــواقــي وغِنائي صـوتُ الصَّبا في الغابِ 3- التأمل: حيث عمدوا إلى تحليل النفس الإنسانية ، وتصويرها بدقة، رغبة في الكشف عن اسرار الحياة، وتحقيق مُثُل عُليا وخالدة، وتُعد هذه ميزة بارزة من شعر شعراء المهجر الشمالي ، ومن ذلك قول نسيب عريضة: يا نفـسُ مـا لـَكِ والأنيـنْ تـتـألَّــمــين وتُؤلــمينْ عَـذَّبـتِ قــلبــي بـالــحنينْ وَكَتَمْتَـهُ مـــا تَقْصـدينْ4-اشتمال نتاجهم الأدبي على النزعة الإنسانية الشاملة: أ- اتسعت قلوبهم –دون استثناء- بالحب المطلق لكل الوجود، ورغبة الخير المطلقة لكل المخلوقات ب- نقموا على الظلم والظالمين الذين يمنعون أوطانهم من الحرية والاستقلال . ج- عملوا على نشر المبادئ السامية والمثل العليا بين الناس ، رغبة في خلق مجتمع إنساني ، يسوده العدل والمحبة. د- دعا جبران إلى ما أطلق عليه " الجامعة الإنسانية . ومن ذلك قول ندرة حداد: يـا أخـي السّاعـي لَنيـلِ الـ مجدِ خَفِّف عنـك جَمْحَــكْ أنـــا راضٍ بالــعَصَــا يــا أيُّهــا الحــامــلُ رُمـحــَكْ2- الابتعاد عن الخطابة المباشرة، والاعتماد على الهمس في التعبير، مما يجعل المعاني تتسرب إلى النفس. س14- وضّح الخصائص الفنية لمدرسة المهجر. 1- التمرد على الغرابة والتَّكلُّف في استخدام اللغة، لعدم ملاءمتها للعصر، وتوظيف اللغة الحية متمثلا في سلاسة الألفاظ، و بساطة التراكيب، وجمال التصوير، مما جعل أدبهم يسير في موكب الحياة ويعبِّر عن عصرهم.2- الدعوة إلى وحدة القصيدة، وتماسك أجزائها: أ- استلهموا ذلك من الأدب الغربي. ب- تعددت الموضوعات في القصيدة الواحدة. ج- حملت دواوينهم الشعرية قصائد ذات مضمون واحد ، وله صلة وثيقة بعنوانه : مثل "همس الجفون" لميخائيل نُعيمة، " الخمائل " و" الجداول" لإيليا أبي ماضي، و" أغاني الأندلس" لفوزي معلوف. 3- الاهتمام بالصورة الفنية في تشخيص المعاني أو تجسيدها، لأنها أقدر من التعبير المجرد على توصيل المشاعر والعواطف، فجاءت قصائدهم في أغلبها لوحات فنية تزخر بالحركة، وتعتمد التلميح لا التصريح. 4-الإفادة من تنوع القافية في الموشحات الأندلسية ، والمقطوعات الشعرية ، والرباعيات ، والتمرد على الأوزان العَروضيَّة ، فعرفت كثير من قصائدهم بالمطولات مثل: مطولة " الطلاسم" لإيليا أبي ماضي ،" وعبقر" لشفيق معلوف. 3- التركيز على اتخاذ القصة وسيلة للتعبير، مما جعل القصيدة تكتنز بأصوات وشخصيات متعددة تتحاور وتتصارع ، لِتُبينَ عن مكنوناتها النفسية والوجدانية، وتُظهر تأملاتها عن الحياة والإنسان. س15- علل ما يأتي: أ- أدب مدرسة الديوان يسير في موكب الحياة ، ويعبِّر عن عصرهم. بسبب التمرد على الغرابة والتَّكلُّف في استخدام اللغة، لعدم ملاءمتها للعصر، وتوظيف اللغة الحية متمثلا في سلاسة الألفاظ، و بساطة التراكيب، وجمال التصوير ب-حملت دواوين شعراء المهجر ، قصائد ذات مضمون واحد له صلة وثيقة بالعنوان. بسبب الدعوة إلى وحدة القصيدة، وتماسك أجزائها، تعدد الموضوعات في القصيدة الواحدة. ج- الاهتمام بالصورة الفنية في تشخيص المعاني أو تجسيدها. لأنها أقدر من التعبير المجرد على توصيل المشاعر، والعواطف، فجاءت قصائدهم في أغلبها لوحات فنية تزخر بالحركة، وتعتمد التلميح لا التصريح. هـ- عرفت قصائد شعراء المهجر بالمطولات. بسبب الإفادة من تنوع القافية في الموشحات الأندلسية ، والمقطوعات الشعرية ، والرباعيات ، والتمرد على الأوزان العَروضيَّة. و- القصيدة عن شعراء المهجر تكتنز بأصوات وشخصيات متعددة تتحاور وتتصارع. لِتُبينَ عن مكنوناتها النفسية والوجدانية، وتُظهر تأملاتها عن الحياة والإنسان. | |
|
MoRa مشرفة منتديات توجيهي ادبي
عدد الرسائل : 510 العمر : 34 الدوله-المدينه؟؟ : palestine العمل : student الهوايات : reading رساله : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">SMS</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 28/01/2007
| موضوع: رد: مدرسة المهجر الأحد أغسطس 19, 2007 12:53 pm | |
|
المناقشة والتحليل حل أسئلة مدرسة المهجر ص83 س1- أضع ( P ) للعبارة الصحيحة وإشارة ( O ) للعبارة غير الصحيحة فيما يأتي: أ- ( O ) انتقل الأدباء والشعراء إلى المهجر جسدياً وروحياً ولم يراودهم حلم العودة. ب-( P) تميز شعراء المهجر الشمالي عن شعراء المهجر الجنوبي في القدرة الفائقة على التجديد في الشكل والمضمون. ج-( P ) تأثر شعراء مدرسة الديوان وشعراء مدرسة المهجر بالثقافة الأجنبية والمدرسة الرومانسية. د- ( O ) أبدع شعراء المهجر الجنوبي بِفنَّي الرواية والقصة إلى جانب فن الشعر.هـ- ( P ) أطلق النقاد تسمية ( الشعر المهموس) على شعر شعراء المهجر، للصوت العميق الحنون الذي نجده في أشعارهم. س2- اذكر أسباب الهجرة التي دفعت طائفة من الشباب اللبناني والسوري لترك أوطانهم. 1- البحث عن العمل 2- طلب العلم 3- استكشاف عوالم جديدة 4- الهروب من كبت الحريات أحيانا.س3- أعدد ثلاثة شعراء من المهجر الشمالي ، ومثلهم من المهجر الجنوبي. شعراء المهجر الشمالي: جبران خليل جبران، ميخائيل نُعيمة، وإيليا أبو ماضي. شعراء المهجر الجنوبي: ميشيل معروف، داود شَكّور، ونصر سمعان، وشفيق المعلوف، وفوزي المعلوف، وإلباس فرحات، ورشيد الخوري " الشاعر القروي".س4- أوضح العلاقة بيّن مدرسة المهجر ومدرسة الديوان. تزامنت حركة الشعر المهجري مع حركة مدرسة الديوان في مصر، وتزامن صدور كتاب " الديوان" 1921، مع كتاب " الغربال" سنة 1923، وهما كتابان في النقد الأدبي، هاجم فيهما المؤلفين مدرسة الأدب التقليدي، ودعوا إلى أدب جديد متحرر من القيود الفنية، وأصول الصنعة الأدبية على مستويات عدة منها : 1- رفض شعر المناسبات 2- الدعوة إلى وحدة القصيدة 3- الامتزاج بالطبيعة ورومانسية الرؤية الشعرية 4- التعبير عن مكنونات الذات ، والإعلاء من شأنها في التعبير الشعري. ومما لا شك فيه ان التشابه بين المدرستين جاء نتيجة ورودهما على نبع واحد،وهو التثقف بالثقافة الأجنبية بعامة ، وخصائص المدرسة الرومانسية بخاصة، وهذا ما أكده العقاد وميخائيل نُعيمة.س5- من الخصائص الموضوعية لمدرسة المهجر (التأمل) حيث عمد الشعراء إلى تحليل النفس. أناقش هذه الخصيصة مع ذكر مثال عليها. التأمل: : حيث عمدوا إلى تحليل النفس الإنسانية ، وتصويرها بدقة، رغبة في الكشف عن أسرار الحياة، وتحقيق مُثُل عُليا وخالدة، وتُعد هذه ميزة بارزة من شعر شعراء المهجر الشمالي ، ومن ذلك قول نسيب عريضة: يا نفـسُ مـا لـَكِ والأنيـنْ تـتـألَّــمــين وتُؤلــمينْ عَـذَّبـتِ قــلبــي بـالــحنينْ وَكَتَمْتَـهُ مـــا تَقْصـدينْس6- أذكر الخصائص الفنية لمدرسة المهجر. 1- التمرد على الغرابة والتَّكلُّف في استخدام اللغة، لعدم ملاءمتها للعصر، وتوظيف اللغة الحية متمثلا في سلاسة الألفاظ، و بساطة التراكيب، وجمال التصوير، مما جعل أدبهم يسير في موكب الحياة ويعبِّر عن عصرهم.2- الدعوة إلى وحدة القصيدة، وتماسك أجزائها: أ- استلهموا ذلك من الأدب الغربي. ب- تعددت الموضوعات في القصيدة الواحدة. ج- حملت دواوينهم الشعرية قصائد ذات مضمون واحد ، وله صلة وثيقة بعنوانه : مثل "همس الجفون" لميخائيل نُعيمة، " الخمائل " و" الجداول" لإيليا أبي ماضي، و" أغاني الأندلس" لفوزي معلوف. 3- الاهتمام بالصورة الفنية في تشخيص المعاني أو تجسيدها، لأنها أقدر من التعبير المجرد على توصيل المشاعر والعواطف، فجاءت قصائدهم في أغلبها لوحات فنية تزخر بالحركة، وتعتمد التلميح لا التصريح. 4-الإفادة من تنوع القافية في الموشحات الأندلسية ، والمقطوعات الشعرية ، والرباعيات ، والتمرد على الأوزان العَروضيَّة ، فعرفت كثير من قصائدهم بالمطولات مثل: مطولة " الطلاسم" لإيليا أبي ماضي ،" وعبقر" لشفيق معلوف. 5-التركيز على اتخاذ القصة وسيلة للتعبير، مما جعل القصيدة تكتنز بأصوات وشخصيات متعددة تتحاور وتتصارع ، لِتُبينَ عن مكنوناتها النفسية والوجدانية، وتُظهر تأملاتها عن الحياة والإنسان. | |
|